هل من الممكن أن اسأل

هل من الممكن أن أسأل - وأنا عضو جديد - سؤالاً :

لماذا يتم رفع الروايات المذكورة هنا على مواقع مختلفة مع أن كل روايات المكتب المصري الحديث لنبيل فاروق وغيره متاحة بصيغة بي دي إف ؟
هي موجودة للتحميل سواء الروايات المذكورة هنا أو غيرها .
وشكرا

وما الفرق!؟؟؟

بالله عليك لا تعرف الفرق ؟!!!

الفرق ياسيدي الفاضل هو أنه من الممكن وضع رابط الموقع المعروف لديك اسمه ، تضع رابطه هنا بمشاركة مثبتة ثم مَن أراد التحميل فليدخل عليه .

أما وضع المشاركات هكذا ففيه ما فيه من تفرقة الجده للعضو الباحث عن رقم أو اسم معين بسلسلة معينة ، أين يجدها ؟
بالموقع المعلوم اسمه عندك يمكنه رؤية ( كل ) الأجزاء أمامه يختار منها بالترتيب ما يريد.

فرق آخر :
هنا وبكل هذه المشاركات والردود عليه يكون التحميل على الموقع والسيرفر أكبر من اللازم مما يضر بالسيرفير ويتسبب في وقوعه.

هل علمتَ الفرق ؟
غفر الله لنا ولكم
أنا أقول ما يمليه عليَّ ضميري فأنا إداري بموقع إسلامي وأحب للموقع هنا ما أحبه للموقع الآخر.

اغلب مواضيع المنتدى تم نقلها من منتدى الدفدي العربي ولو وضعنا رابط هذا ا ل منتدى فهو يعتبر مخالف لشروط الموقع حيث ان به العديد من المخالفات ونحن فقط اخذنا من الروايات دون غيرها

وإنه على الإنسان الا ينظر الى الجانب السيء من الامر وينظر الى الجانب الحسن ايضا بالطبع لا اقصد ان يتغاضى عن الأخطاء لكن لينظر للحسن والسئء معا

وعموماً شكراً لك على النصيحة

وأرجو ان تعطيني رابط المنتدى الذي انت اداري به لعلنا نستفيد من افكاره هنا بالمنتدى

أكرمك الله تعالى أخي الفاضل على حسن تعاملك معي وبارك فيك
أنا لم أقصد أصلاً منتدي الديفيدي ، فهو - كما تفضلتَ - به العديد من المخالفات .
الموقع الذي أقصده هو مكتبة لولو الإلكترونية فهو خاص بالروايات فقط ولا شيء غيرها .

أما الموقع الذي أنا به فهو " منتديات بوابة الإسلام "
رابطه :
http://www.islamdor.com/vb/index.php

بارك الله فيكم

أهلاً بك وبكل أعضاء وإدار منتديات بوابة الإسلام
أنا عنضو فيه منذ شهور
وأنا أحمل من مكتبة لولو أيضاً
وكذلك من عدة مواقع أخرى مثل المكتبة العربية وغيرها
عموماصً شكراً لك على النصح والإرشاد
وجزاك الله عنا كل خير

أكرمك الله تعالى أخي الفاضل يوسف

بأي اسم أنت مشارك ببوابة الإسلام ؟

و هل لك موضوعات هناك ؟

جزاك الله خيرًا و أشكرك على ردك الكريم

اسمي

يوسف1

أكرمك الله تعالى وجزاك خيرًا